مرسلة بواسطة
وحي التوباد
في
9:53 م
اتصلت برفيق الدرب وقسيم الروح
مشاكساً وممازحاً
مستخدماًمعه حدساً مصطنعاً لاأجيد حبكته وإنما أنافيه مقلد ..... وهاجمته
قائل اًأنت مسافر
قال إلى أين
قلت إلي الرياض ؟!!
قال أنا مسافر فعلاً ولكن على الطايف طريق الهدا
برفقة سيدي الوالدللمشاركة
في مهرجان سوق عكاظ السنوي
وبعدالترحيب به وبوالده أرسل لي
رسالة شعرية جميلة
فأرسلت له هذه الكلمات كخاطرة تعبرعن تشوقي للحجاز بعامة
وللطائف بخاصة فقلت:
وكدت -ولم أخلق من الطير-إن بدا
لها بارق نحوالحجـــــــــــــاز أطير
؛
سلام على الحجاز
أرضه وسمائه
ومايكن من الأمجاد
والمقدسات
فإنه الهوى والمنى
وإن طال بناالنوى
؛
طارت رسالتك بقلبي في سماها
تمنيت لوفي الكرى أسعدبمرآ ها
كل حرف أشعل شوقي لرباها
تخيلت ركائبي تطوي الطريق
بسهولة وسرعةفي ممشاها
فإذا عكاظ ببقاياآثارها
شاخصةلمن حياها
فالحوية فالقيم فمسرة
تخفق للزائرين أعلامها
فإشارةالريان ..بكرم الضيافة
تسكب دلالها
حارت الأفكار في مفترقها
ألوادي وج ؟! فالمثناة فالردف
فالطريق للشفاأخيم في وديانها
أم تغريبة تلقي التحاياعلى شبرا
إذلم تزل شامخة تحرس بستانها
أستلهم الذكرى من العباس والهادي
فبرحة القزاز وباب الريع وقروى فمحرم فالهدا حتى تلوح لي في سماءأم القرى
أنوارها ــــــــــــــــــ•
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق